حرب #الدولة_العثمانية على #الدعوة_السلفية
قال الملك السلفي عبد العزيز آل سعود رحمه الله :
قال الملك السلفي عبد العزيز آل سعود رحمه الله :
حاربتنا
الدولة العثمانية محاربات شديدة وأحاطت بنا من كل جانب وسيرت علينا قوات عظيمة
وحاصرتنا من كل جانب للقضاء علينا ولضربنا في الصميم ، حاربتنا باعتبار أن
الوهابية مذهباّ جديداّ وأن ابن عبد الوهاب جاء ببدعة جديدة ، وأن
الوهابيين تجب محاربتهم ، ولكن الله نصرنا عليهم ، بقوة التوحيد الذي في القلوب ،
والإيمان الذي في الصدور ، ويعلم الله أن التوحيد لم يملك علينا عظامنا وأجسامنا
فحسب ، بل ملك علينا قلوبنا وجوارحنا ، ولم نتخذ التوحيد ولم نتخذ التوحيد آلة
لقضاء مآرب شخصية أو لجر مغنم ، وإنما تمسكنا به عن عقيدة راسخة وإيمان قوي ولنجعل
كلمة الله هي العليا .
مختارات
من الخطب الملكية (٤٦/١)
https://www.youtube.com/watch?v=Vy0p-b7dLQk
غير صحيح أن دولة الاتراك العثمانية كانت خلافة إسلامية بل شركية صوفية قتلت 5000 مسلم موحد في الدرعية
غير صحيح أن دولة الاتراك العثمانية كانت خلافة إسلامية بل شركية صوفية قتلت 5000 مسلم موحد في الدرعية
قال العلامة ابن باديس رحمه الله:-
《 الأتراك هم الذين أطلقوا على حنابلة نجد مسمى (الوهابية)، وهم الذين نشروا عنهم التهم والأكاذيب في العالم الإسلامي، وأستأجروا الفقهاء في جميع الأقطار ليؤلفوا، ويكتبوا، ويكذبوا، على حنابلة نجد 》.
[المصدر: مجلة الصراط عدد (٥) ]
يستكمل #العصملي في حلقة اليوم رواية قصة الاحتلال العثماني للجزائر.. وكيف أسهم الأتراك في تسليم البلاد للفرنسيين بعد تخاذلهم عن حمايتها وخنوعهم أمام أول إنذار بعث به إليهم أمير الجيش الفرنسي!
يروي #العصملي قصة #الجزائر مع الاحتلال التركي، كيف ظهرت بدايات الحكم العثماني بشمال أفريقيا؟ ما هو الدور الذي لعبه القراصنة الأتراك في تهيئة الأرضية للسيطرة على بلدان تلك المنطقة؟ وتفاصيل الانتقام الوحشي الذي نفذّه عرّوج باربروسا ضد الجزائريين خلال تأديتهم صلاة الجمعة؟
حادثة الدرعية وتعاون بعض الأعراب
مع جيوش العدو تحت إمرة الدولة العثمانية
|العلامة صالح الفوزان حفظه الله تعالى
أول فلم وثائقي عن جرائم الدولة العثمانية في دولة التوحيد ( السعودية ) 2018
#من_جرائم_الدولة_العثمانية
حقيقة الدولة العثمانية لفضيلة الشيخ/
الألباني/ اللحيدان/ الفوزان/ سعيد رسلان
جزاهم الله خيرا
🚨 خرافة الدولة العثمانية
الصوفية الخرافية المعادية للتوحيد وأهله ..
الشيخ أ.د
محمد بن احمد الفيفي حفظه الله تعالى
حقيقة الدولة العثمانية و كيف انها كانت دولة بدع و شرك و قبور و قباب و كانت تحارب السنة
جرائم “العثمانيين” ضد الإنسانية.. “دواعش” القرن 19
تنبيه : استعمل في هذا المقال : كلمة المدينة المنورةوقد بين العلامة العثيمين رحمه الله حكم تسمية المدينة بالمدينة المنورة
https://binothaimeen.net/content/1500
https://twitter.com/alosmlly
حساب على التويتر مهم
#العصملي.. سلسلة حلقات توثيقية تكشف حقائق تاريخ الدولة العثمانية
حساب على اليوتيوب مهم
https://www.youtube.com/channel/UCE921MJENitgPOh_Cg83kvg
حقيقة الدولة العثمانية
جرائم الدولة العثمانية.
عقيدة الدولة العثمانية.
موقف علماء أهل السنة من الدولة العثمانية.
إن لم تقتله مات!! هذه الجملة وهذه القصة يجب أن يتناقلها الجميع في وسائل التواصل لتكشف الحقيقة
لما استولى إبراهيم باشا على الدرعية ، وقتلَ الشيخَ سليمان بن عبد الله ، قال لوالده الشيخِ عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب (رحمهم الله) : قتلْنا ابنَك سليمان . فأجابه الشيخ عبد الله بقلب المؤمن الصابر ولسان المجاهد الواثق : إنْ لم تقتله مات !
للعثمانيون تاريخ أسود في وطننا العربي الكبير مرصع بالفجور ، والقهر وإليك في هذا المقال (بعض) جرائم العثمانيين الذين يفتخر أردوغان وعرابه علي الصلابي في كل مناسبة بهم .
قتل العثمانيون سنة ١٨١٦ في بنغازي ليبيا أكثر من عشرة آلاف شخص من قبيلة الجوازي ؛ بعد إمتناعهم عن دفع الإتاوة الظالمة للإنكشاريين ،وهذا بعد أن أعطوا "أمان الله" لشيوخهم وأوهموهم بأن الوالى يريد عقد معاهدة معهم ثم غدروا بهم وقطعوا رؤوسهم وهم على مائدة الطعام وكان عددهم٤٠شيخ مقدم
مذبحة حي تاجوراء بطرابلس سنة ١٨٣٦ حيث قتل الأتراك بقيادة رائف باشا أكثر من ٥٠٠ شاب في يوم واحد وذلك بعد إعتراضهم على زيادة الضرائب التركية .
● يذكر المؤرخ المصري المشهور ابن إياس في (الارواء) قوله : حينما دخل سليم الأول القاهرة محتلاً ؛
قتل أكثر من عشرة آلاف رجل مسلم يشهد أن لا إله إلا الله محمد رسول الله ! ونكّل بالنساء والشيوخ والاطفال ؛ ثم قام بنقل كل الحرفيين ، والمهندسين قصراً الى اسطنبول وخرب وأحرق وأغلق الجامع الأزهر و كل المدارس والكتاتيب ورأينا منه مالم يرى أهل بعداد من المغول بقيادة هولاكو .
● وفي عام ١٨٣١ قام الاتراك بقيادة علي رضا باشا بقتل أكثر من خمسة آلاف مملوكي مسلم بالعراق ونهب كل الأموال الموجودة في خزينة الرافدين وإرسالها الى اسطنبول
● وفي عام ١٩١٧ حاصر الاتراك لبنان ومنعوا حتى دخول الماء إليها فمات أكثر من مئتي ألف لبناني جوعًا وهذا كان أكثر من نصف عدد سكان لبنان في ذلك الوقت .
● وفي عام ١٩١٧ قام فخري باشا المشهور (بالسفاح) باستباحة المدينة المنورة وتهجير أحفاد الصحابة منها وطردهم الى الصحاري وسفوح الجبال حتى لم يبقى من أهل المدينة أكثر من ١٥٠ رجل فقط ومجموعة قليلة من النساء ثم بدأوا باستقدام التركمان
في محاولة لتغير ديمغرافية المنطقة فيما عرف وقتها بعملية (صفر برلك) .
وفي ذات العام إجتاح فخري باشا مكة وهتك حرمتها وقصفها بالمدافع حتى طالت القذائف الركن اليماني من البيت الحرام وسرق بعد ذلك من الحرمين الحجر الأسود وميزاب الكعبة
والهلال الذهبي الذي كان يعلوا قبة قبر رسول الله وأرسالها الى استطنبول .
ثم أخيرًا أحدثك عن الخازوق التركي اللعين!
● الخازوق التركي ، وسيلة إستعملها الترك لقتل معارضيهم من العرب ، والخازوق عبارة عن مسمار طويل يدخله الجلاد في دبر الرجل (فتحة الشرج)
ويخرجه من الكتف الأيمن بحيث لا يمر على الأعضاء الحيوية كالقلب والرئة وإذا مات المحكوم عليه قبل خروج الخازوق من كتفه عوقب الجلاد (منفذ الحكم) وذلك لأنه لم يطل أمد تعذيب وإهانة المحكوم عليه وهذا إمعانا منهن في التعذيب والترهيب .
هذا غيض من فيض فالأولى للخونة الإخوان وعرابهم الشيطان(علي الصلابي) أن يطالبوا باعتراف الاتراك بهذه الجرائم والإعتذار عنها ودفع التعويضات للمتضررين منها بدل أن يهللوا لهم ويلعقوا أحذية رؤساءهم كلما سنحة لهم الفرصة بذلك .
المصدر : محمود اشريشر رئيس قسم الشريعة الإسلامية _ كلية الحقوق _ جامعة طبرق
عقيدة الدولة العثمانية: حقيقة_الدولة_العثمانية_الصوفية_القبورية _(تركيا) وحال سلاطينها - :
السلطان أورخان الأول (ت ٧٦١ هـ): وهو السلطان الثاني لهذه الدولة بعد أبيه عثمان (عثمان الأول ت ٧٢٦ هـ)، واستمر في الحكم ٣٥ سنة، وقد كان هذا السلطان صوفياً على الطريقة البكتاشية[٦].
ويقول لشيخه:"وجهك مشكاة وللهدى منارة، وجهك لصورة الحق إشارة وجهك الحج والعمرة والزيارة،وجهك للطائعين قبلة الإمارة، وجهك للقرآن موجز العبارة"
وأوراد البكتاشيين هي على عقيدة الرافضة الأثني عشرية، ولهم في عقيدتهم من الأوراد الباطنية وطريقة زياراتهم للقبول الشركية ما يجل عن الوصف[٧]
السلطان محمد الثاني (الفاتح) (ت ٨٨٦ هـ): وهو من أشهر سلاطين هذه الدولة، ومدة حكمه ٣١سنة: ١) فإنه بعد فتحه للقسطنطينية سنة ٨٥٧ هـ، كشف موقع قبر (أبي أيوب الأنصاري) رضي الله عنه وبنى عليه ضريحاً، وبنى بجانبه مسجداً وزين المسجد بالرخام الأبيض وبنى على ضريح أبي أيوب قبة،
فكانت عادة العثمانيين في تقليدهم للسلاطين أنهم كانوا يأتون في موكب حافل إلى هذا المسجد ثم يدخل السلطان الجديد إلى هذا الضريح ثم يتسلم سيف السلطان (عثمان الأول) من شيخ (الطريقة المولوية) [٨].
٢) وهذا السلطان هو أول من وضع مبادئ (القانون المدني) (وقانون العقوبات) فأبدل العقوبات البدنية الشرعية الواردة في الكتاب والسنة - أي السن بالسن والعين بالعين بالعين - وجعل عوضها الغرامات النقدية بكيفية واضحة أتمها السلطان سليمان القانوني [٩]
٣) كما أصدر قانوناً - عُمِل به بعده - وهو أن كل سلطان يلي السلطة يقتل كل إخوته!! حتى يسلم له العرش [١٠].
السلطان سليمان القانوني (ت ٩٧٤ هـ): وهو أيضاً من أشهر سلاطين الدولة العثمانية، وحكم ٤٦ سنة تقريباً. ١) فإنه لما دخل (بغداد) بنى ضريح أبي حنيفة وبنى عليه قبة، وزار مقدسات الرافضة في (النجف) و (كربلاء) وبنى منها ما تهدم [١١].
٢) كما أنه إنما لقب بالقانوني لأنه أول من أدخل القوانين الأوربية على المسلمين وجعلها معمولاً بها في المحاكم، وقد أغراه بذلك اليهود والنصارى [١٢].
عبر ستمئة عام، سيطر العثمانيون – ولو صوريًا – على ما يقرب من نصف بلاد العالم، على أطلال الخلافات الإسلامية وأوروبا الشرقية، فذاق من ظلمهم وتوحشهم كل الشعوب التي وقعت تحت وطأتهم، وعلى رأسهم الشعوب العربية في جزيرة العرب والخليج ومصر وشمال إفريقيا، ومنذ سقوطها في الأول من نوفمبر 1923م، على يد مصطفى كمال الدين أتاتورك، بإعلان تأسيس الدولة التركية الحديثة، لم ينسَ أحد من المحيط إلى الخليج ومن الغرب إلى الشرق، تلك الجرائم والمذابح التي ارتكبها العثمانيون في تلك الفترة التاريخية من الزمن، باستثناء النظام الحاكم للدولة التركية.
الحديث عن جرائم العثمانيين في المنطقة العربية لم ولن ينتهي، رغم مرور عشرات العقود، فلا تزال المنطقة تعاني من ويلات تلك الخلافة المزعومة، التي تقترب إلى حد ما من وحشية تنظيم “داعش”، وكذلك بمقارنة جرائم العثمانيين في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، يُكتشف كم هائل من التطابق مع أعمال “داعش” الإرهابية منذ ظهورها قبل سنوات قليلة. ورغم ما يلاحق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان – الذي يطمح في عودة تلك الخلافة – من مطالبات دولية بالاعتذار عن “الإرث السيئ” للدولة العثمانية، وما سبّبته من أذى في كل بلدان المنطقة العربية وكل البلاد التي دخلها الجنود العثمانيون، فإنه يعتبر نفسه حفيدًا للخلفاء العثمانيين.
ومن الضروري هنا، أن يتذكر أردوغان والبكائين على زوال خلافة آل عثمان، كقائد لدولة إمبريالية ذات مطامع متجددة، في هذه المساحة، بما ارتكبوا من مذابح وأهوال ووقائع نهب وسرقة وجرائم يشيب لها الولدان في كل بلدان المنطقة العربية، فالتاريخ العثماني ممتلئ عن آخره بسيئات خلفها في أنحاء العالم الإسلامي. والعجيب أن الرئيس التركي، ينكر ذلك، بل ويدافع عنه بشدة، متجاهلًا أن الدولة العثمانية أهدت العالم الإسلامي إلى دول الاستعمار بأبخس الأثمان، وهو في أضعف الحالات.
- جرائم ومذابح ضد الدين والإنسانية
تحت حكم الدولة العثمانية حدثت العديد من المذابح، بخلاف مذابح الأرمن التي تمَّت خلال فترة الحرب العالمية الأولى، عندما قام الأتراك بالتعاون مع عشائر كردية بعمليات إبادة لمئات القرى الأرمنية في مناطق شرق تركيا. والسبب وراء هذه الإبادة كان محاولة تغيير ديموغرافية هذه المناطق لخشية الأتراك من تعاون الأرمن مع الروس والثوار الأرمنيين، واستخدم الأتراك الأرمن حمالين في الجيش العثماني، ثم قاموا بإعدامهم بعد أن تمَّ إنهاك قواهم البدنية. والأبرز في هذه الإبادة كان في ربيع عام 1915م، عندما قام العثمانيون بجمع المئات من أبرز الشخصيات الأرمنية في العاصمة إسطنبول، ثم إعدامهم في ساحات المدينة، ويقدر عدد ضحايا هذه المجازر من مليون إلى مليون ونصف شخص، من الأرمن الأبرياء في أبشع إبادة جماعية لم يشهد التاريخ لها مثيلاً حينذاك، فتمَّت ضمن خطة مدروسة ونفِّذت بمنهجية محترفة، والإبادة واقع تاريخي موثق بالبراهين والأدلة الدامغة(1) .
وكان من ضمن هذه الجرائم، ما سمِّي بـ”مذابح سيفو”- أي (السيف) في اللغة السريانية – إذ شنَّت القوات العثمانية سلسلة من العمليات الحربية بمساعدة مجموعات مسلحة شبه نظامية كردية استهدفت الآشوريين والكلدان والسريان في مناطق شرق تركيا وشمال غرب إيران. قتلت هذه العمليات مئات الآلاف من الآشوريين، كما نزح العديد منهم من مناطقهم. ويقدر الباحثون العدد الكلي للضحايا بحوالي 250 – 500 ألف قتيل. ونتيجة لعدم وجود كيان سياسي يمثل الآشوريين في المحافل الدولية، فإن هذه المجازر لم تحظَ بنفس الاهتمام الدولي الذي نالته مذابح الأرمن.
أمَّا مجازر “ديار بكر”، التي ارتكبتها الدولة العثمانية في ولاية ديار بكر ضد المسيحيين عام 1895، فبدأت باستهداف الأرمن بتحريض من بعض رجال الدولة والدين العثمانيين بحجة أن الأرمن يريدون تفكيك الدولة، وتوسعت هذه المجازر لتشمل كل المسيحيين في المنطقة وعلى رأسهم السريان، وبدأت من الجامع الرئيسي بالمدينة، ثم انتقلت إلى السوق الرئيسي حيث تمَّ قتل المسيحيين، تبعتها عمليات سلب ونهب واسعة. وفي اليوم التالي بدأت عمليات إبادة للمسيحيين عبر الهجوم على منازلهم.
غزا العثمانيون بقيادة سليم الأول، الدولة المصرية، بقصد الدفاع عن الدين الإسلامي والشريعة، وطوال حكم العثمانيين لمصر، ظلت صلة مصر بالدولة العثمانية ضعيفة غير وثيقة، حيث اقتصر مبتغى العثمانيين على جباية أموال وخيرات الأمة المصرية، فلم يكن شهر المحرم من عام 923 هجرية، الموافق يناير 1517، شهرًا عاديًا مرَّ كغيره من الأشهر على أيام مصر المحروسة، ولكنه كان يوم نكبة وحسرة، ولم يقاسِ أهل مصر شدة مثل هذه، إذ وقع فيها مثل ما وقع من جند هولاكو في بغداد(2). وغيرها من الأهوال التي فاقت ما قام به من بعدهم الإنجليز والفرنسيون، بل والاحتلال الإسرائيلي، والتي وصلت لاقتحام الأزهر الشريف ومسجد ابن طولون وجامع الحاكم، وإحراق جامع شيخو، كما أنهم خربوا ضريح السيدة نفسية وداسوا على قبرها.
سليم خان، الإمبراطور التركي، الذي اقتحم القاهرة، كان رجلاً سيئ الخلق، سفاكًا للدماء شديد الغضب، وروي عنه أنه قال: “إذا دخلت مصر فأحرق بيوتها قاطبة والعب في أهلها بالسيف”.هكذا كان عزم النية لاقتحام القاهرة وقتل المصريين ونهب خير البلاد، وسرقة منجزها الحضاري، وليس نصرة الدين كما كان يدعي الأتراك، فمن ينصر الدين لا يحرق ويخرب المساجد، وإنما كان الغرض هو هدم الدين ذاته، وإنهاء دولة الخلافة الإسلامية في القاهرة، ليصل الأمر إلى سقوط 10 آلاف من عوام المصريين قتلى في يوم واحد(3)، وغيرها من جرائم الاستعباد الذي كان يقوم به الأتراك للمصريين.
وتعدُّ مذبحة القلعة من أبرز المذابح التي مرت على التاريخ المصري، وقام بتنفيذها والي مصر محمد علي باشا، الذي تمَّ تعيينه من قبل الخليفة العثماني بغرض التخلص من المماليك الذين مثلوا أكبر تهديد لحكم محمد علي، وتمَّت في الأول من مارس 1811م بعد أن تمَّ إغلاق أبواب القلعة على المماليك وإطلاق الرصاص عليهم، ليتخلص محمد علي من أبرز تهديد سياسي وعسكري داخلي له، واستتب له الأمر في مصر. وتشير بعض المصادر إلى أن عدد القتلى في هذه المذبحة وصل إلى 500 قتيل تقريبًا.
- اللص فخر الدين باشا.. منفذ جريمة “سفر برلك(4)“
كما يبدو للعيان أن أردوغان يحاول جاهدًا أن يعيد تاريخ العثمانيين، فاليوم يعتزم إطلاق اسم فخر الدين باشا على الشارع، الذي تقع فيه سفارة الإمارات في أنقرة، تخليدًا لذكرى ذلك الحاكم العثماني للمدينة المنورة ما بين عامي 1916 و1919، الذي اُتهم بسرقة أموال ومخطوطات من المدينة المنورة عام 1916، خلال الحرب العالمية الأولى، حيث الحقبة التي ترأس فيها السيد حسن فدعق، إمام الشافعية بالحرم المكي، لجنة لإحصاء وإسعاف وإعادة النازحين من أهل المدينة المنورة الذين هجرهم فخر الدين باشا(5)، آخر حاكم عثماني لها، وساهم في إرجاع حوالي 5 آلاف ممن نجا من ذلك الظالم، بعد أن أخلى فخر الدين باشا المدينة المنورة من سكانها، لأنه كان يخشى من انضمام أهلها لـ”الثورة العربية”، وكان يحاول – قدر الإمكان – أن يبقيها تابعة للحكم العثماني، إضافة إلى مد خط سكة الحديد إلى داخل المدينة، وهدم البيوت التي كانت في طريق خط القطار، ليتمكن من توصيل السلاح إلى الداخل، وحوّل المسجد النبوي إلى ساحة عسكرية.
حملات التهجير التي قام بها العثمانيون في تلك الفترة، أضرت بسكان المدينة وغيرت ديموغرافيتها(6)، ما أدى إلى سفر أعيان المدينة وأضر بهم ماديًا، ودفع السكان إلى أكل الحشائش لعدم توفر الطعام، وكانت كارثة التهجير الجماعي والقسري التي اشتهرت في الحجاز بـ”سفر برلك”(7)، تلك الجريمة النكراء التي وقعت في المدينة المنورة، باقتحام جنود فخري باشا للبيوت الآمنة، وكسر أبوابها عنوة، وتفريق الأسر، وخطف الأطفال والنساء من الطرقات دون رحمة، وجرهم معًا أو متفرقين إلى عربات قطار الحجاز ليتمَّ إلقاؤهم عشوائيًا بعد رحلة طويلة من العذابات في تركيا والأردن وسوريا.
وفي الغالب، لم تكن “سفر برلك” لأهل المدينة المنورة فقط، بل كانت لكل البلاد التي تديرها الدولة العثمانية، بسبب الحرب العالمية الأولى التي وقعت حينها، فكانوا يأخذون الرجال والشباب القادرين على حمل السلاح، ليجهزوهم للجبهات والقتال باسم الدولة العثمانية على يد فخري باشا الذي تمَّ تعيينه حاكمًا عسكريًا للمدينة المنورة، فأخضعها لحكم عسكري قاس، وكان أكثر الحكام الأتراك تسلطًا ودموية وضيق أفق.
أمَّا أجواء الحياة في المدينة المنورة، فنقتبسها من الكاتب ضياء عزيز(8): “لقد جاع أهل المدينة الذين هجرهم فخري إلى سوريا.. جاعوا بل ومات الكثيرون منهم جوعًا.. لكن قوات فخري نفسها جاعت في النهاية أيضًا.. ذلك الجوع الذي جعلهم يأكلون لحوم الخيل والبغال والحمير التي تنفق من الجوع.. بل ويأكلون لحوم القطط والكلاب.. ولا أستبعد صحة أخبار قالت إن بعض الجياع قد أكلوا لحوم أطفالهم”.
- السفاح جمال باشا.. ومذابح السوريين
ومن ضمن المتجبرين العثمانيين، القائد الشهير بالسفاح، وبالداغستاني، وبالكبير، أحمد جمال باشا (1873 – 1923)، قائد جيش عثماني عين حاكمًا على سوريا وبلاد الشام عام 1915 وفرض سلطانه على بلاد الشام وأصبح الحاكم المطلق فيها. وهو من زعماء “جمعية الاتحاد والترقي”، وقاتل البلغار في مقدونيا، واشترك في الانقلاب على السلطان عبدالحميد. وشغل منصب وزير الأشغال العامة في عام 1913، ثم قائدًا للبحرية العثمانية عام 1914.
جاء إلى دمشق بعد نشوب الحرب العالمية الأولى 1914 – 1918، واليًا على سورية خلفا للوالي خلوصي بك، وهو من مواليد عام 1872م، وكان ناظرًا للحربية العثمانية، وندبه الاتحاديون وهو من كبارهم، قائدًا للجيش الرابع لإعداد حملة عسكرية لاحتلال قناة السويس. وكانت منطقة نفوذه تمتد من أقاصي حدود أضنة إلى المدينة المنورة. وكانت أخص أعماله أن يشغل الإنكليز في حدود مصر ليضطروا إلى وضع قوة كبيرة من جيشهم في ترعة السويس، ليخففوا بذلك عن الدولة في جناق قلعة، وعن الألمان في الجبهة الغربية، وقبض جمال باشا على زمام السلطة في سوريا، واعتمد على الإرهاب والبطش، وعزز سلطته وبسط سيطرته بالقتل والتشريد للنابهين من العرب، وكان من جراء تأخره في إعداد الحملة أن وجد الخصم فرصة للاستعداد للدفاع، حتى إذا سارت الحملة في 4 شباط 1915 فشلت وهزمت وعادت بقاياها منهوكة ممزقة.
وبناءً على ما سبق من وقائع تاريخية وشواهد جارية، تبين أن تركيا الحالية لا تقل سوءًا عن الدولة العثمانية التي قوَّض أركانها مؤسس تركيا الحديثة، مصطفى كمال أتاتورك، لأنَّ الدولة التركية تنفي وقوع المجازر التي تؤكدها الأمم المتحدة وتصرُّ على إنكار المذابح والادِّعاء بأنَّ عدد الضحايا قد تمَّ تضخيمه لخوف تركيا من وصمة العار. فالعثمانية والإخوانية، وجهان لعملة الاستبداد الواحدة، وكما أبادت الدولة العثمانية الشعب الأرمني، فإن تركيا الإخوانية – ربَّما – تبيد المخالفين لها من الشعب التركي نفسه.
وفي عموم الأمر، تطل ثقافة الدولة العثمانية من جديد، ولكن ليست على يد فخري باشا، بل على أيدي الحركيين والأتراك الذين يدعون لعودة الاحتلال التركي لبلاد العرب، وهم يعلمون يقينًا أن “تتريك”(9) العرب الذي حاولت السلطنة العثمانية إجبارهم عليه ذات يوم، هو ما فجر الثورة العربية الكبرى. وكما فعل فخري باشا قبل قرن من الآن، تحاول تلك الأيادي أن تعود “لترحيل” الأمن والاستقرار العربي قسريًا إلى شتات الأرض، حاملة رصاص وخنجر “فخري باشا”، لكنها اليوم لم تسلمه لفخري، بل سلمته للرئيس أردوغان الباحث عن سلطنة جديدة وتتريك جديد.
ولذلك؛ يجب على تركيا الاعتذار عن جرائمها بحق العرب، وكل من خضع لحكمها الجائر، ويجب أن يطالب العرب بحقوقهم التاريخية حتى الموجودة في تركيا، حيث إن المتاحف خاصة الدينية لديهم، هي متاحف عربية وإسلامية سرقها الأتراك، واليوم تعتبر أكبر رافد اقتصادي لتركيا.
المراجع:
[1] “تاريخ الدولة العلية العثمانية”، المحامي محمد فريد بك، دار النفائس ط1، 1981، المقدمة.
[2] مذابح العثمانيين في مصر، جريدة اليوم السابع.
[3] المصدر السابق.
[4] مائة عام من جريمة “سفر برلك” العثمانية، محمد الساعد، العربية.نت.
[5] فخر الدين باشا.. آخر حاكم عثماني للمدينة ظالماً أم مظلوماً، هاني ضوة، موقع مصراوي.
[6] المصدر السابق.
[7] ديوانية “آل رفيق الثقافية” تدشن نشاطها بمأساة “سفر برلك”، جريدة المدينة.
[8] عزيز ضياء في مذكراته “حياتي بين الجوع والحب والحرب”، دار التنوير، ط1 (ج1، ص 163).
[9] فخر الدين باشا.. آخر حاكم عثماني للمدينة ظالماً أم مظلوماً، هاني ضوة، موقع مصراوي. [9]
وحدة الدراسات السياسية*
الفلم الوثائقي: جرائم العثمانيين الأتراك في البلاد العربية والإسلامية
الدولة العثمانية اللتي يخفيها الإخونج ، الحقيقة الإجرامية
للعثمانيون تاريخ أسود في وطننا العربي الكبير مرصع بالفجور ، والقهر وإليك في هذا المقال (بعض) جرائم العثمانيين الذين يفتخر أردوغان وعرابه علي الصلابي في كل مناسبة بهم .
قتل العثمانيون سنة ١٨١٦ في بنغازي ليبيا أكثر من عشرة آلاف شخص من قبيلة الجوازي ؛ بعد إمتناعهم عن دفع الإتاوة الظالمة للإنكشاريين ،وهذا بعد أن أعطوا "أمان الله" لشيوخهم وأوهموهم بأن الوالى يريد عقد معاهدة معهم ثم غدروا بهم وقطعوا رؤوسهم وهم على مائدة الطعام وكان عددهم٤٠شيخ مقدم
مذبحة حي تاجوراء بطرابلس سنة ١٨٣٦ حيث قتل الأتراك بقيادة رائف باشا أكثر من ٥٠٠ شاب في يوم واحد وذلك بعد إعتراضهم على زيادة الضرائب التركية .
● يذكر المؤرخ المصري المشهور ابن إياس في (الارواء) قوله : حينما دخل سليم الأول القاهرة محتلاً ؛
● وفي عام ١٨٣١ قام الاتراك بقيادة علي رضا باشا بقتل أكثر من خمسة آلاف مملوكي مسلم بالعراق ونهب كل الأموال الموجودة في خزينة الرافدين وإرسالها الى اسطنبول
● وفي عام ١٩١٧ حاصر الاتراك لبنان ومنعوا حتى دخول الماء إليها فمات أكثر من مئتي ألف لبناني جوعًا وهذا كان أكثر من نصف عدد سكان لبنان في ذلك الوقت .
● وفي عام ١٩١٧ قام فخري باشا المشهور (بالسفاح) باستباحة المدينة المنورة وتهجير أحفاد الصحابة منها وطردهم الى الصحاري وسفوح الجبال حتى لم يبقى من أهل المدينة أكثر من ١٥٠ رجل فقط ومجموعة قليلة من النساء ثم بدأوا باستقدام التركمان
وفي ذات العام إجتاح فخري باشا مكة وهتك حرمتها وقصفها بالمدافع حتى طالت القذائف الركن اليماني من البيت الحرام وسرق بعد ذلك من الحرمين الحجر الأسود وميزاب الكعبة
● الخازوق التركي ، وسيلة إستعملها الترك لقتل معارضيهم من العرب ، والخازوق عبارة عن مسمار طويل يدخله الجلاد في دبر الرجل (فتحة الشرج)
هذا غيض من فيض فالأولى للخونة الإخوان وعرابهم الشيطان(علي الصلابي) أن يطالبوا باعتراف الاتراك بهذه الجرائم والإعتذار عنها ودفع التعويضات للمتضررين منها بدل أن يهللوا لهم ويلعقوا أحذية رؤساءهم كلما سنحة لهم الفرصة بذلك .
المصدر : محمود اشريشر رئيس قسم الشريعة الإسلامية _ كلية الحقوق _ جامعة طبرق
عقيدة الدولة العثمانية: حقيقة_الدولة_العثمانية_الصوفية_القبورية _(تركيا) وحال سلاطينها - :
السلطان أورخان الأول (ت ٧٦١ هـ): وهو السلطان الثاني لهذه الدولة بعد أبيه عثمان (عثمان الأول ت ٧٢٦ هـ)، واستمر في الحكم ٣٥ سنة، وقد كان هذا السلطان صوفياً على الطريقة البكتاشية[٦].
السلطان محمد الثاني (الفاتح) (ت ٨٨٦ هـ): وهو من أشهر سلاطين هذه الدولة، ومدة حكمه ٣١سنة: ١) فإنه بعد فتحه للقسطنطينية سنة ٨٥٧ هـ، كشف موقع قبر (أبي أيوب الأنصاري) رضي الله عنه وبنى عليه ضريحاً، وبنى بجانبه مسجداً وزين المسجد بالرخام الأبيض وبنى على ضريح أبي أيوب قبة،
السلطان سليمان القانوني (ت ٩٧٤ هـ): وهو أيضاً من أشهر سلاطين الدولة العثمانية، وحكم ٤٦ سنة تقريباً. ١) فإنه لما دخل (بغداد) بنى ضريح أبي حنيفة وبنى عليه قبة، وزار مقدسات الرافضة في (النجف) و (كربلاء) وبنى منها ما تهدم [١١].
السلطان سليم خان الثالث (ت ١٢٢٣ هـ):
قال الإمام سعود بن عبد العزيز رحمه الله تعالى في رسالته لوالي بغداد - والتي سبق الإشارة إليها -: " وحالكم وحال ائمتكم وسلاطينكم تشهد بكذبكم وافترائكم في ذلك - أي في ادعائهم الإسلام - وقد رأينا لما فتحنا الحجرة الشريفة
على ساكنها أفضل الصلاة والسلام عام (اثنين وعشرين) رسالة لسلطانكم (سليم) أرسلها ابن عمه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستغيث به ويدعوه ويسأله النصر على الأعداء، وفيها من الذل والخضوع والخشوع ما يشهد بكذبكم، وأولها: (من عُبَيْدك السلطان سليم، وبعد:
يا رسول الله قد نالنا الضر ونزل بنا المكروه ما لا نقدر على دفعه، واستولى عبّاد الصلبان على عبّاد الرحمن !! نسألك النصر عليهم والعون عليهم) وذكر كلاماً كثيراً هذا حاصله ومعناه، فانظر إلى هذا الشرك العظيم، والكفر بالله الواحد العليم، فما سأله المشركون من آلهتهم العزى واللات،
فإنهم إذا نزلت بهم الشدائد أخلصوا لخالق البريات ". اهـ [١٣].
السلطان عبد الحميد الثاني (١٣٢٧ هـ):
وقد كان هذا السلطان صوفياً متعصباً على الطريقة (الشاذلية)، وإليك رسالة له إلى شيخ الطريقة الشاذلية في وقته يقول فيها: " الحمد لله....أرفع عريضتي هذه إلى شيخ الطريقة العلية الشاذلية، وإلى مفيض الروح والحياة !
شيخ أهل عصره الشيخ محمود أفندي أبي الشامات وأقبل يديه المباركتين، راجياً دعواته الصالحات، سيدي: إنني بتوفيق الله تعالى أدوام على قراءة الأوراد الشاذلية ليلاً ونهاراً، وأعرض أنني لا زالت محتاجاً لدعواتكم القلبية بصورة دائمة" [١٤]
والطريقة الشاذلية طريقة صوفية قبورية شركية عليها من العظائم والطوام ما يكفي بعضه لإلحاقها بالكفار الوثنيين [١٥] [١٦]
وحاربت هذه الدولة التوحيد [١] ، وقد نشرت الدولة العثمانية الشرك بنشرها للتصوف الشركي القائم على عبادة القبور والأولياء، وهذا ثابت لا يجادل فيه أحد حتى من الذين يدافعون عنها، وسوف أنقل فيما يلي بعض النصوص التي تثبت ذلك من المتعاطفين مع الدولة العثمانية:
فقد قال (عبد العزيز الشناوي) في كتابه (الدولة العثمانية دولة إسلامية مفترى عليها! ٥٩/١) - على سبيل المدح -: "وقد كان من مظاهر الاتجاه الديني في سياسة الدولة تشجيع التصوف بين العثمانيين وقد تركت الدولة مشايخ الطرق الصوفية يمارسون سلطات واسعة على المريدين والأتباع،
وانتشرت هذه الطرق أولاً انتشاراً واسعاً في (آسيا الوسطى) ثم انتقلت إلى معظم أقاليم الدولة.. وقد مدت الدولة يد العون المالي إلى بعض الطرق الصوفية.. وكان من أهم الطرق الصوفية (النقشبندية) و (المولوية) و (البكتاشية) و (الرفاعية)...." أ. هـ [٢].
وقال (محمد قطب) في كتابه (واقعنا المعاصر) ص ١٥٥: "لقد كانت الصوفية قد أخذت تنتشر في المجتمع العباسي، ولكنها كانت ركناً منعزلاً عن المجتمع، أما في ظل الدولة العثمانية، وفي تركيا بالذات فقد صارت هي المجتمع، وصارت هي الدين" ا. هـ
وفي (الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب المعاصرة) ص٣٤٨: "البكداشية: كان الأتراك العثمانيون ينتمون إلى هذه الطريقة وهي ما تزال منتشرة في ألبانيا كما أنها أقرب التصوف الشيعي منها إلى التصوف السني [٣]... وكان لها سلطان عظيم على الحكام العثمانيون ذاتهم" أ. هـ.
وفي كتاب (الفكر الصوفي في ضوء الكتاب والسنة) ص٤١١: "وتنافس السلاطين العثمانيون في بناء التكايا والزوايا والقبور البكتاشية.. فبينما ناصرها بعض السلاطين، عارضها البعض الآخر مفضلين طريقة أخرى غيرها" أ.
لذلك فلا عجب من انتشار الشرك والكفر واندراس التوحيد في البلاد التي يحكمونها
ما فعله العثمانيون من قتل أهل التوحيد في نجد وغيرها شيء يندى له الجبين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق