#الروافض حمير #اليهود و #الإخوان_المسلمون حمير الروافض
و #اليهود و #النصارى
الأمين العام لميليشيا حزب الله "السابق" صبحي الطفيلي:
.
حسن نصر الله حارس لحدود الصهاينة .. سلاح حزب الله يخدم العدو الصهيوني و ليس سلاح مقاومة .. هذا السلاح دمر سوريا و العراق و لبنان و اليمن .. هذا السلاح فجر بيروت.
اتقوا الله يا اهل السنه الروافض حمير اليهود ومن يحسنون لهم حمير الروافض..
للشيخ رسلان حفظه الله تعالى
حمير اليهود !!
للشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله تعالى https://www.youtube.com/watch?v=1vVgBpDuTuk
(الرافضة حمير اليهود يركبونهم في كل فتنة )
https://www.youtube.com/watch?v=O70ZW9DNQfk
وَمَنْ يُعِينُونَ الرَوَافِضْ هُمْ حَمِيرْ حَمِيرْ اليِهُودْ
الحمد لله رب العالمين،والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين،أمابعد:
فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:(فإنه لما قدم كفار الترك إلى بلاد المسلمين وقتل من المسلمين ما لا يحصى عدده إلا رب الأنام كانوا من أعظم الناس عداوة للمسلمين ومعاونة للكافرين،وهكذا معاونتهم لليهود أمر شهير حتى جعلهم الناس لهم كالحمير)منهاج السنةالنبويةج1ص20
قال شيخ الإسلام رحمه الله عن الرافضة : (فقد عُرِف من موالاتهم لليهود
والنصارى والمشركين، ومعاونتهم على قتال المسلمين ما يعرفه الخاص والعام، حتى قيل:
إنه ما اقتتل يهودي ومسلم، ولا نصراني ومسلم، ولا مشرك ومسلم ، إلا كان الرافضي مع
اليهودي والنصراني والمشرك) .
منهاج السنة (٤٥٢/٣) .
منهاج السنة (٤٥٢/٣) .
تأملوا -رعاكم الله وسددكم-إلى هذا الوصف من هذا الإمام للروافض بأنهم حمير اليهود بحيث يستخدمهم اليهود لمصالحهم ولحرب المسلمين،كاستخدام الحمار في نقل الشخص ومتاعه إلى حيث يريد،لأن هذا الحيوان منقاد مسخر لهذا الغرض.
قال الشيخ أبو عبد الأعلى خالد بن عثمان المصري-حفظه الله- في الفوائد السنية من الرحلة إلى الديار السعودية ج2،د39:(الإخوان المسلمون حمير الروافض واليهود والنصارى لأنهم يعينون هؤلاء على مصالحهم على حساب المسلمين)وزاد الشيخ:(والخوارج حمير الروافض)،والخوارج في عصرنا هذا ما خرجوا إلا من رحم الإخوان المسلمين،من أفكار سيد قطب ينبوع التكفير،ومعلوم أن الرجل تخرج من مدرسة الإخوان،وما زال القوم يمجدونه بسبب توافق الأهواء والله المستعان.
تأملوا –وفقكم الله-إلى هذا الوصف الدقيق من الشيخ للإخوان المسلمين،أنهم حمير للروافض ولليهود والنصارى، أي أنهم سبب لتمكين هؤلاء في بلاد المسلمين،فلا تعجبوا إذا من انتشار الرفض وغيره من الأفكار الهدامة في ديارنا، فطريقه إنما هو من هؤلاء،قد يقول قائل:كيف يكون الإخوان حميرا للروافض واليهود والنصارى؟
أجاب الشيخ العلامة عبيد الجابري عن هذا الأمر بأن الإخوان المسلمين يمكنون لهؤلاء بقاعدتهم التي يسمونها القاعدة الذهبية:(نتفق فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا فيما اختلفنا فيه) قال –حفظه الله-:( هذه القاعدة دخلت على أهل الإسلام منها بلايا، ورَزَأ الإخوان المسلمين منها برزايا عظيمة؛ أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يوقف من لم يكن منهم مُهْتديا إلى الحق للخصومة يوم القيامة؛ فهي بابٌ مفتوح على أهل الإسلام لكل نحلة تَرْزَأُ الإسلام، سواء كانت هذه النحلة منتسبة إلى الإسلام كالرافضة ـ الذين يسمونهم الشيعة ـ، أو غير إسلامية كاليهود والنصارى)أصول وقواعد في المنهج السلفي للشيخ –حفظه الله-،منديات التصفية والتربية.
وقد نقد هذه القاعدة الخبيثة التي تجعل الإخوان حمير الروافض واليهود النصارى الإمام العلامة الصالح محمد بن صالح العثيمين وسماها القاعدة الخشبية لا الذهبية،ففي لقاء الباب المفتوح رقم75:( هذه القاعدة الذهبية ليست قاعدة ذهبية ولا تستحق أن تكون قاعدة، بل ما اتفقنا فيه فهو من نعمة الله عز وجل، والاتفاق خير من الاختلاف، وما اختلفنا فيه فقد يعذر فيه المخالف وقد لا يعذر، فإذا كان الاختلاف في أمر يسوغ فيه الاختلاف فهذا لا بأس به، ولا زال الأئمة يختلفون، فالإمام أحمد والشافعي ومالك وأبو حنيفة كلهم يختلفون، وأما إذا كان الخلاف لا يعذر فيه كالخلاف في العقائد، فإنه لا يعذر بعضنا بعضاً، بل الواجب الرجوع إلى ما دل عليه الكتاب والسنة، فعلى المرجئة وعلى الشيعة وعلى كل مبتدع أن يرجع إلى الكتاب والسنة ولا يعذر، فهذه القاعدة ليست قاعدة ذهبية، ولعلك تسميها قاعدة خشبية. عرفت الآن الذي يسوغ فيه الاجتهاد، هذا لا بأس أن نسمح للمخالف، والذي لا يسوغ فيه الاجتهاد كمسائل العقائد التي يخالف فيها الإنسان السلف لا يمكن أن يعذروا).
ثم تنبهوا معاشر أهل السنة،أن هذه القاعدة الخبيثة التي تجعل الإخوان المسلمين حميرا يمكنون لأهل الضلال فينشرون فسادهم وباطلهم في ديارنا،هناك كثير ممن ينتسبون إلى منهجنا المبارك قد طوروا هذه القاعدة بمسميات مختلفة ومضامينها واحدة،أي أنها تدعو لمعذرة أهل البدع والتعاون معهم،وقد رد العلماء على تأصيلات هؤلاء المنتسبين لمنهجنا كذبا وزروا،حيث رد العلماء على عبد الرحمن عبد الخالق وسلمان العودة وسفر الحوالي وعائض القرني الذين ينطلقون في تعاملهم من هذه القواعد الخبيثة، ورد الشيخ العلامة ربيع وغيره من أهل العلم على تأصيلات عدنان عرعور وقواعده الباطلة كنصحح ولا نجرح،وردوا على أبي الحسن المأربي الذي يريد المنهج الأفيح الواسع الذي يسع السلفيين والإخوان المسلمين والتبليغ وغيرهم،وردوا على الحلبي وبينوا أن قواعده إنما نشأت من قاعدة المعذرة والتعاون للدفاع عن أهل الأهواء كما قال العلامة عبيد الجابري في رده على الحلبي وهو يدافع عن جمعية إحياء التراث ودار البر:( وما يدري أنها تغمسه في قاعدة المعذرة والتعاون؛ نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه)رد الشيخ عبيد على قواعد الحلبي الجديدة ص41،ومن أمثلة ردود العلماء رد الشيخ العلامة عبيد الجابري على المنحرف محمد حسان المصري الذي قعد قاعدة الإخوان في أحد خطبه فقال الشيخ:( إن هذا الكلام من محمد حسان المصري ، ليس فيه إلا تقرير لقاعدة المعذرة والتعاون ، نتعاون فيما اتفقنا عليه ، ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه ، وهذه القاعدة هي قاعدة المنار أولاً ، ثم هي قاعدة الإخوان المسلمين المصرية التي أسسها حسن البنا في مصر ، في منتصف القرن الماضي الميلادي تقريبا ، وجعلها منهجاً يسلكه كل من ينتمي الى جماعته من بعده)الإيضاح والبيان لحال محمد حسان للشيخ العلامة عبيد الجابري،.
فتأملوا معاشر أهل السنة في هذا الخطر من الإخوان المسلمين الذين يُدخلون على أهل الإسلام النحل الباطلة،ثم تأملوا في هؤلاء المنتسبين لمنهج السلف،كيف يهونون الخلاف مع الفرق الضالة على قاعدة الإخوان،فهم دروع الإخوان وحماتهم وجنودهم من سهام أهل الحق،ومن ثغرهم يدخل علينا الأعداء، العجيب أن المميعة لا يطبقون تلك القواعدمع أهل السنة السلفيين بل يهولون ويخذلون ويطعنون والله الموعد.
فيا أهل السنة يا من تبغضون الرفض والنحل الباطلة،لا بد من كشف الإخوان المسلمين وطريقهم ،وكشف دروع الإخوان من المميعة وسبيلهم،حتى نؤمن السبل من دخول أهل الرفض في ديارنا ،أختم بدعوات للإمام ابن القيم -رحمه الله-:
قال الشيخ أبو عبد الأعلى خالد بن عثمان المصري-حفظه الله- في الفوائد السنية من الرحلة إلى الديار السعودية ج2،د39:(الإخوان المسلمون حمير الروافض واليهود والنصارى لأنهم يعينون هؤلاء على مصالحهم على حساب المسلمين)وزاد الشيخ:(والخوارج حمير الروافض)،والخوارج في عصرنا هذا ما خرجوا إلا من رحم الإخوان المسلمين،من أفكار سيد قطب ينبوع التكفير،ومعلوم أن الرجل تخرج من مدرسة الإخوان،وما زال القوم يمجدونه بسبب توافق الأهواء والله المستعان.
تأملوا –وفقكم الله-إلى هذا الوصف الدقيق من الشيخ للإخوان المسلمين،أنهم حمير للروافض ولليهود والنصارى، أي أنهم سبب لتمكين هؤلاء في بلاد المسلمين،فلا تعجبوا إذا من انتشار الرفض وغيره من الأفكار الهدامة في ديارنا، فطريقه إنما هو من هؤلاء،قد يقول قائل:كيف يكون الإخوان حميرا للروافض واليهود والنصارى؟
أجاب الشيخ العلامة عبيد الجابري عن هذا الأمر بأن الإخوان المسلمين يمكنون لهؤلاء بقاعدتهم التي يسمونها القاعدة الذهبية:(نتفق فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا فيما اختلفنا فيه) قال –حفظه الله-:( هذه القاعدة دخلت على أهل الإسلام منها بلايا، ورَزَأ الإخوان المسلمين منها برزايا عظيمة؛ أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يوقف من لم يكن منهم مُهْتديا إلى الحق للخصومة يوم القيامة؛ فهي بابٌ مفتوح على أهل الإسلام لكل نحلة تَرْزَأُ الإسلام، سواء كانت هذه النحلة منتسبة إلى الإسلام كالرافضة ـ الذين يسمونهم الشيعة ـ، أو غير إسلامية كاليهود والنصارى)أصول وقواعد في المنهج السلفي للشيخ –حفظه الله-،منديات التصفية والتربية.
وقد نقد هذه القاعدة الخبيثة التي تجعل الإخوان حمير الروافض واليهود النصارى الإمام العلامة الصالح محمد بن صالح العثيمين وسماها القاعدة الخشبية لا الذهبية،ففي لقاء الباب المفتوح رقم75:( هذه القاعدة الذهبية ليست قاعدة ذهبية ولا تستحق أن تكون قاعدة، بل ما اتفقنا فيه فهو من نعمة الله عز وجل، والاتفاق خير من الاختلاف، وما اختلفنا فيه فقد يعذر فيه المخالف وقد لا يعذر، فإذا كان الاختلاف في أمر يسوغ فيه الاختلاف فهذا لا بأس به، ولا زال الأئمة يختلفون، فالإمام أحمد والشافعي ومالك وأبو حنيفة كلهم يختلفون، وأما إذا كان الخلاف لا يعذر فيه كالخلاف في العقائد، فإنه لا يعذر بعضنا بعضاً، بل الواجب الرجوع إلى ما دل عليه الكتاب والسنة، فعلى المرجئة وعلى الشيعة وعلى كل مبتدع أن يرجع إلى الكتاب والسنة ولا يعذر، فهذه القاعدة ليست قاعدة ذهبية، ولعلك تسميها قاعدة خشبية. عرفت الآن الذي يسوغ فيه الاجتهاد، هذا لا بأس أن نسمح للمخالف، والذي لا يسوغ فيه الاجتهاد كمسائل العقائد التي يخالف فيها الإنسان السلف لا يمكن أن يعذروا).
ثم تنبهوا معاشر أهل السنة،أن هذه القاعدة الخبيثة التي تجعل الإخوان المسلمين حميرا يمكنون لأهل الضلال فينشرون فسادهم وباطلهم في ديارنا،هناك كثير ممن ينتسبون إلى منهجنا المبارك قد طوروا هذه القاعدة بمسميات مختلفة ومضامينها واحدة،أي أنها تدعو لمعذرة أهل البدع والتعاون معهم،وقد رد العلماء على تأصيلات هؤلاء المنتسبين لمنهجنا كذبا وزروا،حيث رد العلماء على عبد الرحمن عبد الخالق وسلمان العودة وسفر الحوالي وعائض القرني الذين ينطلقون في تعاملهم من هذه القواعد الخبيثة، ورد الشيخ العلامة ربيع وغيره من أهل العلم على تأصيلات عدنان عرعور وقواعده الباطلة كنصحح ولا نجرح،وردوا على أبي الحسن المأربي الذي يريد المنهج الأفيح الواسع الذي يسع السلفيين والإخوان المسلمين والتبليغ وغيرهم،وردوا على الحلبي وبينوا أن قواعده إنما نشأت من قاعدة المعذرة والتعاون للدفاع عن أهل الأهواء كما قال العلامة عبيد الجابري في رده على الحلبي وهو يدافع عن جمعية إحياء التراث ودار البر:( وما يدري أنها تغمسه في قاعدة المعذرة والتعاون؛ نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه)رد الشيخ عبيد على قواعد الحلبي الجديدة ص41،ومن أمثلة ردود العلماء رد الشيخ العلامة عبيد الجابري على المنحرف محمد حسان المصري الذي قعد قاعدة الإخوان في أحد خطبه فقال الشيخ:( إن هذا الكلام من محمد حسان المصري ، ليس فيه إلا تقرير لقاعدة المعذرة والتعاون ، نتعاون فيما اتفقنا عليه ، ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه ، وهذه القاعدة هي قاعدة المنار أولاً ، ثم هي قاعدة الإخوان المسلمين المصرية التي أسسها حسن البنا في مصر ، في منتصف القرن الماضي الميلادي تقريبا ، وجعلها منهجاً يسلكه كل من ينتمي الى جماعته من بعده)الإيضاح والبيان لحال محمد حسان للشيخ العلامة عبيد الجابري،.
فتأملوا معاشر أهل السنة في هذا الخطر من الإخوان المسلمين الذين يُدخلون على أهل الإسلام النحل الباطلة،ثم تأملوا في هؤلاء المنتسبين لمنهج السلف،كيف يهونون الخلاف مع الفرق الضالة على قاعدة الإخوان،فهم دروع الإخوان وحماتهم وجنودهم من سهام أهل الحق،ومن ثغرهم يدخل علينا الأعداء، العجيب أن المميعة لا يطبقون تلك القواعدمع أهل السنة السلفيين بل يهولون ويخذلون ويطعنون والله الموعد.
فيا أهل السنة يا من تبغضون الرفض والنحل الباطلة،لا بد من كشف الإخوان المسلمين وطريقهم ،وكشف دروع الإخوان من المميعة وسبيلهم،حتى نؤمن السبل من دخول أهل الرفض في ديارنا ،أختم بدعوات للإمام ابن القيم -رحمه الله-:
انصر كتابك والرسول ودينك ال*** عالي الذي أنزلت بالبرهان
واخترته دينا لنفسك واصطفي*** ت مقيمه من أمة الإنسان
ورضيتُه دينا لمن ترضاه من*** هذا الورى هو قيّم الأديان
وأقرّ عين رسولك المبعوث بالد*** دين الحنيف بنصره المُتداني
وانصره بالنصر العزيز كمثل*** ما قد كنت تنصره بكل زمان.
واخترته دينا لنفسك واصطفي*** ت مقيمه من أمة الإنسان
ورضيتُه دينا لمن ترضاه من*** هذا الورى هو قيّم الأديان
وأقرّ عين رسولك المبعوث بالد*** دين الحنيف بنصره المُتداني
وانصره بالنصر العزيز كمثل*** ما قد كنت تنصره بكل زمان.
منقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق